عتبة بكالوريا
كشف، المجلس الوطني المستقل لأساتذة التعليم الثانوي والتقني الموسع، أن الفصل الأول من السنة الدراسية الجارية، قد تميز بالهدوء من قبل الطرفين سواء الأساتذة أو التلاميذ، وعليه فيمكن التخلص من العتبة في امتحان شهادة البكالوريا لدورة جوان 2013، بصفة نهائية، خاصة إذا توفرت مجموعة من الظروف المواتية لذلك. في الوقت الذي طالب الوصاية بضرورة التفكير في طريقة لاحتساب نتائج التلاميذ خلال الموسم الدراسي وإضافتها لمعدلاتهم في البكالوريا لفرض الانضباط والحضور داخل القسم.
وأوضح، الأمين الوطني المكلف بالإعلام والاتصال، بالمجلس الوطني المستقل لأساتذة التعليم الثانوي والتقني الموسع، مسعود بوديبة أن الثلاثي الأول من الفصل الأول الذي سينقضي بعد أيام قلائل، قد تميز بالهدوء من قبل الطرفين سواء تعلق الأمر بالأساتذة أو حتى التلاميذ الذين لم نسجل أي احتجاجات في صفوفهم مقارنة بالسنتين الماضيتين أين خرجوا إلى الشارع في بداية السنة الدراسية للمطالبة بإلغاء العتبة، وعليه فهذا دليل على الاستقرار
وفي نفس السياق، شدد المسؤول الأول عن الإعلام بالنقابة، بأنه يمكن التخلص من العتبة في امتحان شهادة البكالوريا دورة جوان 2013، بكل سهولة، إذا توفرت مجموعة من العوامل، وهي في حال إذا أحس التلميذ بأنه يتلقى دروسه في ظروف هادئة بعيدة عن الحشو والتسرع، وذلك لا يتأتى إلا إذا تم توفير جو مريح للأستاذ بعيدا عن الضغوطات المختلفة إدارية كانت أو بيداغوجية، مضيفا في ذات السياق بأنه بقدر تحكم الأستاذ في البرنامج السنوي بقدر ما تكون طريقة تقديمها أنجع وأبسط للتلاميذ. في الوقت الذي دعا الوصاية إلى ضرورة تفعيل التكوين المتخصص لفائدة الأساتذة فيما يخص طريقة التدريس لكي يكون هناك تحكم كبير في تقديم الدروس الجديدة.
ودعا، مسعود بوديبة، إلى ضرورة إعادة النظر في تقييم التلاميذ خصوصا ما تعلق بالامتحانات الرسمية لاسيما امتحان شهادة البكالوريا، بحيث لابد من انتهاج سياسة الانتقال في عملية توزيع العلامات حسب قيمة المعلومة العلمية، وعليه فالسؤال البسيط يتم منحه أقل علامة، وأما السؤال الذي يتطلب التركيب والتحليل وجهدا كبيرا فإن لا بد من منحه علامة أعلى.
وأكد، بأنه لا يمكن إعادة الاعتبار للمواظبة خصوصا على مستوى أقسام الامتحانات، من خلال تقييم التلميذ بالقسم، أي إعطاء أهمية لامتحانات نهاية السنة وربطها بامتحان شهادة البكالوريا، وبالتالي لا بد من اعتماد طريقة معينة ومحددة يتم من خلالها احتساب نتائج التلاميذ خلال الموسم الدراسي وإضافتها لمعدلاتهم في البكالوريا، حتى بالنسبة للتلاميذ المتفوقين، وعليه وبهذه الطريقة سنضمن الحضور اليومي للتلاميذ بالقسم.
كشف، المجلس الوطني المستقل لأساتذة التعليم الثانوي والتقني الموسع، أن الفصل الأول من السنة الدراسية الجارية، قد تميز بالهدوء من قبل الطرفين سواء الأساتذة أو التلاميذ، وعليه فيمكن التخلص من العتبة في امتحان شهادة البكالوريا لدورة جوان 2013، بصفة نهائية، خاصة إذا توفرت مجموعة من الظروف المواتية لذلك. في الوقت الذي طالب الوصاية بضرورة التفكير في طريقة لاحتساب نتائج التلاميذ خلال الموسم الدراسي وإضافتها لمعدلاتهم في البكالوريا لفرض الانضباط والحضور داخل القسم.
وأوضح، الأمين الوطني المكلف بالإعلام والاتصال، بالمجلس الوطني المستقل لأساتذة التعليم الثانوي والتقني الموسع، مسعود بوديبة أن الثلاثي الأول من الفصل الأول الذي سينقضي بعد أيام قلائل، قد تميز بالهدوء من قبل الطرفين سواء تعلق الأمر بالأساتذة أو حتى التلاميذ الذين لم نسجل أي احتجاجات في صفوفهم مقارنة بالسنتين الماضيتين أين خرجوا إلى الشارع في بداية السنة الدراسية للمطالبة بإلغاء العتبة، وعليه فهذا دليل على الاستقرار
وفي نفس السياق، شدد المسؤول الأول عن الإعلام بالنقابة، بأنه يمكن التخلص من العتبة في امتحان شهادة البكالوريا دورة جوان 2013، بكل سهولة، إذا توفرت مجموعة من العوامل، وهي في حال إذا أحس التلميذ بأنه يتلقى دروسه في ظروف هادئة بعيدة عن الحشو والتسرع، وذلك لا يتأتى إلا إذا تم توفير جو مريح للأستاذ بعيدا عن الضغوطات المختلفة إدارية كانت أو بيداغوجية، مضيفا في ذات السياق بأنه بقدر تحكم الأستاذ في البرنامج السنوي بقدر ما تكون طريقة تقديمها أنجع وأبسط للتلاميذ. في الوقت الذي دعا الوصاية إلى ضرورة تفعيل التكوين المتخصص لفائدة الأساتذة فيما يخص طريقة التدريس لكي يكون هناك تحكم كبير في تقديم الدروس الجديدة.
ودعا، مسعود بوديبة، إلى ضرورة إعادة النظر في تقييم التلاميذ خصوصا ما تعلق بالامتحانات الرسمية لاسيما امتحان شهادة البكالوريا، بحيث لابد من انتهاج سياسة الانتقال في عملية توزيع العلامات حسب قيمة المعلومة العلمية، وعليه فالسؤال البسيط يتم منحه أقل علامة، وأما السؤال الذي يتطلب التركيب والتحليل وجهدا كبيرا فإن لا بد من منحه علامة أعلى.
وأكد، بأنه لا يمكن إعادة الاعتبار للمواظبة خصوصا على مستوى أقسام الامتحانات، من خلال تقييم التلميذ بالقسم، أي إعطاء أهمية لامتحانات نهاية السنة وربطها بامتحان شهادة البكالوريا، وبالتالي لا بد من اعتماد طريقة معينة ومحددة يتم من خلالها احتساب نتائج التلاميذ خلال الموسم الدراسي وإضافتها لمعدلاتهم في البكالوريا، حتى بالنسبة للتلاميذ المتفوقين، وعليه وبهذه الطريقة سنضمن الحضور اليومي للتلاميذ بالقسم.